Clik here to view.
من العام الأول للكتابة 2004
أنشودة آكِل البشر........................ادنُ مِني إن رأيتَ القُربَ مني شافِيًا نفسَكَ من سُمِّ الفِراقْ وابتعِدْ عني إذا كان تَبَنِّي مَنطِق ِ البُعدِ مُثيرًا للعِناقْ وارتَعدْ من خوفِ بطشي حيثُ إني...
View ArticleClik here to view.
من تجارب 2005: الشَّنيشة
بشاكوشِ فقري ، ورأسِ المِفَكّْ .. أ ُفَتِّشُ عن كلِّ حُلم ٍ هزيلْ .. لأرفعَ ذِكرَ أيادي الصِّغارِ، ويُرفَعَ ذِكْري .. أبي .. يامليكَ الحزانى .. تناولتُ شاكوشَ فقريَ منكْ .. أتذكرُ ؟ إذ قُلتَ : "خُذْهُ...
View ArticleClik here to view.
أرپيج - Arpege - من تجارب 2006 - عامّيّة
مالي طعامٌ فيكِ إلا مِن ضريعْ ...!لو تطلعي السلم بيتهز التآلف ..لو تنزليه اشرِد لوحدي ، و برضه يتهز التآلف ...(دو-مي) دُومي لي ..يا سِدرة الفتح اللي مستنيها سِدر المُبتدا ...آهٍٍ عليه !!!نقشي المُقدس...
View ArticleClik here to view.
أمُوت - من تجارب عام 2007
أنا أُسلِمُ الآنَ الحُضورَ إلى الأبَدْ وأنزِلُ في دارِ الغيابِ إذ استَبَدْكما جِئتُ مِن ظَهرِ الألُوهةِ ، أحتذي خُطاها ، فأعلو السَّطرَ كالبَعلِ ،كالزَّبَدْ ..وأُولِدُهُ نَصًّا بريئًا ،تَرُوعُهُ...
View ArticleClik here to view.
من تجارب عام 2008 - أُختَطَف (بلسان أنثى)
حُمِلتُ إلى سُلطانِ أحلامِيَ الجائِرْ على كَتِفَيْ عِربِيدِ لَحظَتِيَ الثَّائِرْتَسَلَّلَ في أعصابِ طاعَتِيَ التي أعدَّت لَهُم أنشودةَ الكائِنِ الخائِرْنَظرتُ فلم أدرِكْ سِوى أنني هنا أدورُ...
View ArticleClik here to view.
زوما Zuma - من تجارب عام 2009
في هذا الإصدار من اللعبة يدور الكائن (زوما) حول محوره ليطارد مجموعات الكرات ذات اللون المتفق وينسفها بأن يقذف إليها كرةً من نفس لونها ، ويدور هذا في إطار جوٍّ من الأساطير الأزتكية المنتمية إلى حضارات...
View ArticleClik here to view.
Article 16
الطُّغرَى .. جغرافيا (يوسف رخا)نهايةٌ البلاغة .. نهايةُ الجغرافيا .. وأشياء أخرى!مع اعترافي الكامل بأنَّ Angel Clairالآتي من Tess of the d'Urbervillesهو بطلي المفضَّل، وأنّي أكثرُ ما أكونُ تماهيًا فمع...
View ArticleClik here to view.
من تجارب عام 2010 - المقامُ الدفيء (مستوحاةٌ من فيلم Amadeus)
أتعرِفُ ما القِشرةُ الجَوهَرُ؟وما السَّهلُ مأخذُهُ الأوعَرُ؟؟وما قد تراهُ لَطيفًاوقد لا يَراهُ الفتىوهو الأخطَرُ ؟؟هو السِّحرُ يبقَى جَلِيًّا خَفيًّاإذا سكتُواوإذا فَسَّرُواأهيمُ على ضفَّةِ...
View ArticleClik here to view.
من تجارب عام 2011 - آخِرُ الكِتابة
بَطَلَت دَعاوَى مُضمَري وصَريحي ..لِتُهاجِم الجِرذانُ شُرفةَ رُوحيلا عَذبَ في غَزَلي ولا استعلاءَ في فَخري ولا دمَ طالَ شوكَ مَديحي !صَدِئَت مفاتيحي ، وأُرتِجَ يا قصيدُ عليَّ ، ما مِن مُخرَجٍ لِفَحيحي...
View ArticleClik here to view.
Article 13
واقع (من تجارب عام 2004)(من وحي لوحةٍ للصديق إيهاب سمير)سمائيَ التيَ هَمَتْ عشرين قلباً طائراوألفَ قلبٍ ضاحكٍ وقلبَ طفلٍ حائراهمَّت بأن تتركني ألملمُ الخسائرامن ألفِ رقمٍ ضاحكٍ , عشرين رقماً طائراوقلبِ...
View ArticleClik here to view.
Article 12
عينا ناهد شريفرتوشٌ، ويَسوَدُّ الذي كان يَضطَرِمْرتوشٌ، وتَذرُو الرِّيحُ كابُوسَها الهَرِمْسيَثقُبُ سَيّالُ الظلامِ صفائحًامِن النَّهِمِ المخبوزِ بالكائنِ النَّهِمْلِيُطلِقَ دَوّاماتِ موتٍ...
View ArticleClik here to view.
Article 11
قراءةٌ في رواية (سيرةُ مولعٍ بالهوانم) لطلال فيصلمن الصعب ألا أتحدث عن نفسي بشكل مباشر وأنا أحاول أن أقدّم قراءةً لرواية (طلال) الأولى! ربما يبدو هذا سخيفًا ، لكنني قرأت نصوص هذه الرواية من قبلُ عشراتِ...
View ArticleClik here to view.
مسوَّدة لقراءة في التجربة الشعرية لغادة خليفة - (تقفز من سحابةٍ لأخرى - تسكب...
- ملاحظة أنّ رسم الأحرف النهائية للكلمات الأخيرة في الفقراتِ أو في القصائد يحتفظُ عمدًا بالتشكيل كما لو كانت الفقراتُ لم تنتهِ أو أنَّ القصائدَ لم تنتهِ بالفعلِ، وينطبق هذا على ما تفعلُهُ (غادة) أثناء...
View ArticleClik here to view.
قراءةٌ في مجموعة (الرجال –y) لكريم الصياد
لا أدري كيف أبدأ!المشكلةُ أنّ مداخلي للتعرُّضِ لمقاربةِ عملٍ أدبيٍّ ما كانت غالِبًا تحومُ حولَ الشذَراتِ المعرفيةِ المنتشرةِ في هذا العمل .. أعني إحالاتِهِ إلى غيرِهِ بما يفتحُ أفُقَ النصِّ على ما...
View ArticleClik here to view.
Hggi
آتٍ وَئيدًا إلى أقصايَ من أقصايْ مُخَبِّئًا مِلءَ أكمامي خَواءَ الفاي!يا بِذلَتي، خَبِّريني مَن أنا .. أأنا مملوكُ أيبكَ أم أقطايَ؟ أم أقطايْ؟!راجَعتُ خَطَّيْ جَبيني ، عَلَّ تَذكِرةً تُبينُ لي...
View ArticleClik here to view.
تذكـُّرُ كلِّ ما لم تقـُله - من ديواني (طقوس التَّبرُّم) - تحت الطبع
هي ناهضةٌ أو ستَجلِسْ ..وجهُها ليس يُفصِحُ إلا عن الـْ...!قُبِلَ الراجِلُ الراكِبُ السائرُ الآن أو ما قُبِلْ ...وأنا صَدِئٌ مُتَكَلِّسْ ..بل أحبكِ ،كنتُ ومازلتُ ، لا تحسبي فِقرةً حُذِفَتْ ، إنني صادقٌ...
View ArticleClik here to view.
لماذا صوتي لخالد علي؟ أو: لماذا سكتُّ دهرا .. ونطقتُ كُفرا؟!
لماذا صَوتي لخالد علي؟أو:لماذا سكتُّ دهرا .. ونطقتُ كُفرا؟!· مقدمةٌ قصيرةٌ منفلتةٌ من المنطق:في المسرح اليوناني القديم ، ظهرت تقنية الإله الخارج من الآلة Deus ex Machinaأي الحدث أو الشخصية...
View ArticleClik here to view.
قداسٌ أسود يصدر قريبًا عن دار كلمة
لا أمرُهابل ما شاءَت الصُّدَفُحَلَّ الظلامُ العظيمُ والسُّدَفُ !فأشعلَت مُوجِباتِ حَيرتِهافلم يُفِدها في الظُّلمةِ النَّجَفُ !عُيونُ أطفالِها تَرى شَذَراتٍلا تَراها عُيونُها الخَزَفُ ..مَوتى بسَمتِ...
View ArticleClik here to view.
Article 4
سِيينّا وِسْتلاحَت (سيينّا) لنا ، ما أعظمَ الشأنا إذ أحرقَتنا بِظِلٍّ قد تفيَّأْناكالمستجيرين من رمضاءِ نظرَتِها بنارِ عِشرَتِها جئنا ، فهل جئنا؟!بِضاعةٌ غيرُ مُزجاةٍ تُراودُنا عن ركعَتَينا...
View ArticleClik here to view.
تمرين للقلب على الغيبة – شاعريةُ الاستسلامِ للقدَر: قراءة في ديوان (رانيا منصور)
تجربة (رانيا منصور) في رأيي تمثّل شاعرية الاستسلام للقدَر .. يتّضِحُ هذا في عنوان الديوان الذي يُسَلِّم بدءًا بقدَر الغياب ، لكنَّهُ يحاولُ أن يتأقلم مع هذا القدَر المحتوم .. هذه الشاعرية (المؤمنةُ)...
View Article